3 Nov 2009



؛


أُدرِكُ [ مصادفةً ] لـِ فرْطِ أمومتي أنّه كانَ هُنا .. رُغمَ اللاأثر
ما يُؤلمني حقاً أنَّ انعِطافاتـُهُ في حَياتي المُستقيمة دحْرَجتني نَحوَ المَوتِ مُباشرةً
دونَ آهٍ حلوة أُسكِّنُ بها ذكريَاتي
رَحلَ بي القـَدَر دونَ أنْ يستأذنَ .. وهَلْ يستأذنُ أحَدُنا وردةً حَمراءَ حِينَ قطْفِهَا !!!